يترقب عدد كبير من الأشخاص الإعلان عن نتائج مهمة دراسة كويكب بينو، والذي وصفه العلماء بأنه أخطر صخرة في النظام الشمسي، ووصلت مدة تلك المهمة إلى 7 سنوات وهي على وشك الوصول إلى مرحلتها الأخيرة، إذ ترجع المركبة الفضائية أوزوريس ريكس إلى الوطن محملة بعينات التربة التي تمكنت من التقاطها من سطح الكويكب قبل اصطدامه بكوكب الأرض، ويتم إسقاط تلك المواد باستخدام مسبار ناسا خلال مروره بالقرب من الأرض.
كويكب بينو يقترب من الأرض
وأعلنت مجلة space العلمية بأن علماء وكالة ناسا أكدوا بأنهم في المرحلة الأخيرة من مهمتهم لتجنب اصطدام الكويكب بالأرض بقوة تعادل 22 قنبلة ذرية، ويعتبر كويكب بينو والذي تم اكتشافه عام 1999 كويكب نادر من النوع B وهو غني بمواد الكربون والتي يظن البعض بأنها غنية بمركبات كيميائية من العصور الأولى للنظام الشمسي، ويجعل مدار هذا الكويكب عرضه 1614 قدم حوالي 492 متر، ويعتبر أخطر كويكب معروف ضمن النظام الشمسي.
وأوضح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، ورئيس الرابطة العربية للفلك وعلوم الفضاء، الدكتور جاد القاضي، بأن وكالة ناسا لم تكشف حتى الآن عن أي موعد بشأن اصطدام كويكب بينو بكوكب الأرض، وطمأن القاضي المواطنين بأن الكويكب لا يمثل أي خطورة على كوكب الأرض، وهو يعتبر مثل غيره من الكواكب التي تدور في مسارها ويتم إجراء الدراسات والأبحاث عليها، وأضاف القاضي بأن الكويكب يتواجد في مسافة 20 مرة ضعف المسافة بين الأرض والقمر، ما يجعله بعيد تمامًا عن كوكب الأرض، وأن المسافة التي يقطعها الكويكب ضمن مساره تجعله يقترب من كوكب الأرض خلال 120 سنة من الآن، ولا داعي للخوف أو الانسياق وراء الأكاذيب والشائعات المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
كزب في كزب القرآن ذكر “وكل في فلك يسبحون”
القرآن خرابيط ولا له اي شي في الواقع ثقافة بدوي صحراوي مسطول
لا يعلم الغيب الا الله
نحن في آخر الزمن ولكن لا يعلم الغيب إلا الله سبحانه وتعالى
العلم كذب اللالهه واليوم نرى العالم بابعاد اخرى بعيدا عن الاديان المزيفة
لايعلم الغيب إلاالله وكذب المنجمون ولو صدقو